غالب الحبكي العراق يمشي وحيداً مبعثر الأشياء في متاهات الدنيا كأني مشرد بائس ذلك الحظ العاثر توقف الباص على الطريق في زواية الحانة القديمة يحتسي الكأس الأخير لحترق كل شيء فلا شيء يستحق.