Daftar Slot88
Slot777 Server Thailand
دنيا ودين

نوره اقوي من نور الشمس “صل وسلم على نبينا محمد”.

تقديم عيد المصري

من كرامات الرسول صل الله عليه وسلم
_
لما حملت آمنة بنت وهب
برسول الله (ﷺ) كانت ترى
كل يوم في الرؤيا أحد الأنبياء
والمرسلين يبشرها أنها سوف
تلد سيدهم …
رسول الله ﷺ لما ولد خرج
معه نور رأت أمه قصور بلاد
الشام على هذا النور …
لما ولد رسول الله ﷺاحيطت
مكة بكوكبة من الملائكة
بقيادة جبريل (عليه السلام)
وكانت الأكوان كلها تحتفل
يوم ولادته …
نكست الأصنام و هوت على
وجوهها تصدع ايوان كسرى
وغيرها من المعجزات التي
تدل على أن مولود الليلة
مولود غير عادي …
رسول الله (ﷺ) لم يكن له
ظل و لهذا سببين أولاً لأن
الإنسان إذا كان له ظل ممكن
أن كل انسان يدوس بقدمه
على رأس الآخر(يدوس على
ظل رأسه ) فالله عز و جل
أكرم نبيه بأن لم يكن له ظل
ثانياً أن النور الضعيف له ظل
أمام النور القوي يعني الشمعة
لها ظل بوجود الشمس لأن
نور الشمس أقوى لكن رسول
الله (ﷺ) لم يكن له ظل لأن
نوره أقوى من نور الشمس ..
رسول الله (ﷺ) كان يرى من
خلفه و قد إشتهر أنه لم يلتفت
قط لأنه يرى من خلفه كما يرى
من أمام . مرة كان جد بني
مروان (لعنه الله) يستهزئ
بالنبي فكان النبي سائراً فمشى
وراءه و أخذ يمد لسانه
الرسول (ﷺ) و هو يمشي
لم يلتفت إليه و قال له : –
فض الله فاك فسقطت أسنانه
كلها بلحظتها و مرة أخرى جاء
الملعون نفسه و مشى خلف
رسول الله (ﷺ) بطريقة هزلية
يقصد أن يهزأ بها من مشية
النبي فقال له رسول الله
(ﷺ) : – كن كذلك ( دعا عليه
أن يبقى يمشي بهذه الطريقة )
فبقي حياته كلها يمشي و
يتأرجح شلل كامل …
كان لا ينام و هو الذي كان
يقول تنام عيناي و لا ينام
قلبي يعني و هو نائم يكون
بكامل وعيه لما يجري حوله …
كان يسمع للطعام تسبيح في
يدي رسول الله (ﷺ) الطعام
يسبح بين يديه (ﷺ) فرحاً
بأن أفضل و أشرف مخلوق
سيأكل منه …
كان النبي (ﷺ) تخرج منه
رائحة العطر من عرقه ، كان
من يصافح رسول الله (ﷺ)
يبقى لليوم الثاني يمسح على
رأس زوجته و أولاده و يده
معطرة من أثر مصافحة النبي
(ﷺ) فكأنما يد النبي أخرجت
من جونة عطار …
لم يكن له طول معلوم . إذا
مشى مع الطويل طاله يعني
إذا مشى مع رجل عملاق صار
رسول الله (ﷺ) أطول منه
و إذا جلس كان كتفه أعلى
الجالسين أما إذا مشى وحده
فإنه يميل إلى الربعة أي لا
طويل و لا قصير …
تعرفه الدواب حين يركب
كانت تركض و تنحني له
ليركبها . كانت الدواب
مأمورة و نذكر عندما هاجر
النبي إلى يثرب ( التي تغير
اسمها إلى المدينة المنورة
وذلك بعد أن شرفها رسول
الله (ﷺ) و أقام فيها )
وصار الناس كل واحد يطلب
من النبي أن يسكن قربه فقال
دعوها ( الناقة ) فإنها مأمورة
ووقفت قرب منزل أبو أيوب
الأنصاري (رضي الله عنه) و خرج أبو
أيوب فرحاً و يقول لأمه و
كانت عمياء إن رسول الله
جارنا و الناس يقولون طلع
البدر علينا لشدة جمال النبي
والنور الذي يخرج من وجهه
فقالت والدة أبو أيوب
الأنصاري : – يا ليتني أراه
فمسح رسول الله(ﷺ) على
عينيها فارتدت بصيرة …
كانت الأرض تبتلع ما يخرج
من رسول الله (ﷺ) من
فضلات وفضلات النبي
طاهرة …
الذباب و الحشرات لم تكن
تقترب منه (ﷺ) …

ولد ( ﷺ )مختوناً …اللهم صل وسلم وبارك على سيد أَلأَولين والآخرين

قد تكون صورة لـ ‏‏نصب تذكاري‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!