Daftar Slot88
Slot777 Server Thailand
اخبار مصرالهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبارتعليم وجامعاتتنمية بشرية

بالصور عبد الواحد يشارك في احتفالية اليونسكو باليوم العالمي لمحو الأمية.2024

بالصور عبد الواحد يشارك في احتفالية اليونسكو باليوم العالمي لمحو الأمية.2024


متابعة / كامل شحاته

شارك الأستاذ الدكتور/عيد عبد الواحد رئيس الجهاز التنفيذي للهيئة العامة لتعليم الكبار، في الاحتفالية التي أقامها المكتب الإقليمي لليونسكو بالقاهرة بالتعاون مع الهيئة العامة لتعليم الكبار، والذي جاء بعنوان” اليوم العالمي لمحو الأمية 2024، دعم اليونسكو في تطور القرائية في مصر – تعزيز التعليم متعدد اللغات :القرائية من أجل التفاهم المتبادل والسلام، وذلك يوم الإثنين الموافق 30سبتمبر2024،بديوان عام هيئة تعليم الكبار.
# وفي كلمة الأستاذ الدكتور/عيد عبد الواحد رئيس الجهاز التنفيذي للهيئة العامة لتعليم الكبار رحب سيادته
بالدكتورة / نوريا سانز مديرة مكتب اليونسكو الإقليمي في القاهرة
والأستاذ الدكتور / محمد عبد العظيم نائب رئيس جامعة المنصورة
والدكتور/ حجازي إدريس مستشار معالي الوزير وزير التربية والتعليم لمحو الأمية والتعلم مدى الحياة
والدكتور/محمد القاضي مدير المركز الإقليمي لتعليم الكبار بسرس الليان القامات الحضور أهلا ومرحبا بكم، وفي البداية نقل عبد الواحد تحيات معالي الوزير السيد/محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني للسادة الحضور، وأكد سيادته بأن هذه الاحتفالية تأتي إنعكاساً لليوم العالمي لمحو الأمية الذي تشرف هذا العام بحصول الهيئة على جائزة كونفوشيوس بالشراكة مع جامعة المنصور، وقد صاحب فريق المنصورة فريقا من الهيئة العامة لتعليم الكبار ، ووجه سيادته جزيل الشكر والتقدير لمعالي الوزير السيد/محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، ولمعالي الوزير الأستاذ الدكتور/أيمن عاشور وزير التعليم العالي على دعمهما؛في التقدم لجائزة اليونسكو لمحو الأمية هذا العام، و كل الشكر للأستاذ الدكتور/شريف خاطر رئيس جامعة المنصورة وكذلك للأستاذ الدكتور/ محمد عبد العظيم نائب رئيس جامعة المنصورةوفريق العمل من الهيئة والجامعة على المجهودات ، ووجه عبد الواحد الشكر لقامات الهيئة ديوان عام وفروع؛ لما بذلوه من جهد فكل الشكر والتقدير لما قمتم به من شراكة ناجحة أثمرت عن جائزة الكونفوشيوس والشكر لليونسكو وتحدث سيادته عن امتداد دور اليونسكو من مجرد التنظيم والتنسيق إلى أن امتد إلى دور نشاطي مجتمعي داعم لعملية تعليم الكبا، وأكد على ركائز ورسائل أساسية ترجوها الهيئة وهي :
بناء إنسان معاصر بمفهوم الإنسان المعاصر وصولاً به من الأمية الأبجدية إلى الأمية الوظيفية.
دعم الشراكات المحلية والإقليمية والدولية.
التوجه لبناء الإنسان التي تسعى إليه كل الدول إنسان مسالم متسامح متعاون متفاعل..
وأضاف سيادته بأن هناك رسائل كثيرة تدعو إلى أن تتحول محو الأمية إلى عقيدة وليست وظيفة.
وأعرب عبد الواحد عن سعادته بكلمة الدكتورة/ نوريا سانز مؤكداً على بأن رؤية الهيئة هي نفسها رؤية اليونسكو وهو الانتقال من الأمية الأبجدية إلى الأمية الوظيفية وكذلك التعايش الرقمي وريادة الأعمال ثم التثقيف والتوعوية وهو ما أكدت عليه رؤية الهيئة وكذلك تشاركها في الرؤية اليونسكو. وفي نهاية كلمته تمنى التوفيق لجميع السادة الحضور.

.يتم الاحتفال باليوم العالمي لمحو الأمية (ILD) سنويًا في 8 سبتمبر 2024.
“موضوع هذا العام هو “تعزيز التعليم المتعدد اللغات: محو الأمية من أجل التفاهم المتبادل والسلام”.
سيتناول اليوم الدولي للقراءة والكتابة 2024 القضايا المتعلقة بالقراءة والكتابة في السياقات المتعددة اللغات لتحقيق السلام الدائم، وسيستكشف الحلول الممكنة لتعزيز السياسات وأنظمة التعلم مدى الحياة والحوكمة والبرامج والممارسات.
# وفي كلمة الدكتورة/نوريا سانز مديرة مكتب اليونسكو الإقليمي في القاهرة أوضحت بأن أقيم الاحتفال العالمي يومي 9 و10 سبتمبر 2024 في ياوندي، الكاميرون. وشمل مؤتمرًا عالميًا، وحفل توزيع جوائز اليونسكو الدولية لمحو الأمية، وأحداثًا جانبية، مثل الاجتماع السنوي للتحالف العالمي لمحو الأمية في إطار التعلم مدى الحياة. ومصر واحدة من 31 عضوًا في الشبكة ملتزمون بتحسين محو الأمية بين الشباب والكبار.
تعمل اليونسكو على تحقيق رؤية محو الأمية للجميع منذ عام 1946، اعتقادًا منها بأن اكتساب مهارات القراءة والكتابة وتحسينها طوال الحياة يشكل جزءًا لا يتجزأ من الحق في التعليم ويجلب
إن محو الأمية يشكل قوة دافعة للتنمية المستدامة، ويسمح بمشاركة أكبر في سوق العمل، ويحسن صحة الطفل والأسرة والتغذية، ويقلل من الفقر ويوسع فرص الحياة. ويستمر نهج اليونسكو في التعامل مع محو الأمية في التطور مع تغير تعريف ما يعنيه أن تكون متعلماً في عالم رقمي متزايد.
إن اكتساب معرفة القراءة والكتابة ليس عملاً منفرداً. فبعيداً عن مفهومها التقليدي كمجموعة من مهارات القراءة والكتابة والحساب، يُنظَر إلى معرفة القراءة والكتابة الآن باعتبارها وسيلة للتحديد والفهم والتفسير والإبداع والتواصل في عالم رقمي متزايد الثراء بالمعلومات وسريع التغير، يعتمد على النصوص. إن معرفة القراءة والكتابة هي استمرارية للتعلم والكفاءة في القراءة والكتابة واستخدام الأرقام طوال الحياة، وهي جزء من مجموعة أكبر من المهارات، والتي تشمل المهارات الرقمية، ومعرفة وسائل الإعلام، والتعليم من أجل التنمية المستدامة والمواطنة العالمية فضلاً عن المهارات الخاصة بالوظائف. إن مهارات معرفة القراءة والكتابة نفسها تتوسع وتتطور مع انخراط الناس بشكل متزايد في المعلومات والتعلم من خلال التكنولوجيا الرقمية.
مصر: عدد البالغين الذين يفتقرون إلى مهارات القراءة والكتابة: حوالي 18.5 مليونًا اعتبارًا من أكتوبر 2022
وتعمل اليونسكو من خلال شبكتها العالمية ومكاتبها الميدانية ومعاهدها ومع الدول الأعضاء والشركاء على تعزيز محو الأمية في إطار التعلم مدى الحياة، ومعالجة الهدف المتعلق بمحو الأمية في الهدف من أهداف التنمية المستدامة وإطار عمل التعليم 2030. وتولي استراتيجيتها لمحو أمية الشباب والكبار (2020-2025) اهتمامًا خاصًا بالدول الأعضاء في التحالف العالمي لمحو الأمية الذي يستهدف 20 دولة بمعدلات محو أمية بين البالغين أقل من 50 في المائة وبلدان المجموعة الاقتصادية الأوروبية التسعة، منها 17 دولة في أفريقيا. وينصب التركيز على تعزيز محو الأمية في البيئات الرسمية وغير الرسمية مع أربعة مجالات ذات أولوية: تعزيز الاستراتيجيات الوطنية وتطوير السياسات بشأن محو الأمية؛ ومعالجة احتياجات الفئات المحرومة، وخاصة النساء والفتيات؛ واستخدام التقنيات الرقمية لتوسيع وتحسين نتائج التعلم؛ وتقييم التقدم
تحتفل اليونسكو كل عام منذ عام 1967 باليوم العالمي لمحو الأمية وتكافئ البرامج المتميزة والمبتكرة التي تعزز محو الأمية من خلال جوائز محو الأمية الدولية.
مشروع جامعة المنصورة
يكتب “مشروع محو الأمية” بجامعة المنصورة فصلا جديدا في التنمية المحلية. تم إطلاق هذه المبادرة الطموحة كجزء من رؤية مصر 2030، وتهدف إلى تفكيك حواجز الأمية التي أعاقت لفترة طويلة الرخاء الفردي والتقدم المجتمعي الأوسع.
تم إطلاق مشروع محو الأمية بجامعة المنصورة استجابة للحاجة الملحة إلى التنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة في المناطق الريفية في مصر. وإدراكًا للدور الحاسم الذي تلعبه محو الأمية في تمكين الأفراد والمجتمعات
وفي بلد يتميز بالتنوع اللغوي، يتبنى المشروع نموذجًا تعليميًا متعدد اللغات. ويقدم دورات لمحو الأمية باللغة العربية إلى جانب اللغات المحلية الأخرى، مما يدعم التطوير الأكاديمي والمهني للمتعلمين مع إثراء فهمهم الثقافي. هذا الإطار متعدد اللغات لا يعزز النجاح الأكاديمي فحسب، بل يعزز أيضًا الاحترام المتبادل والتعايش السلمي،
– المساهمة في النهوض الاجتماعي والاقتصادي بالمناطق الريفية. للتصدي بفعالية لتحديات التعليم متعدد اللغات، فإن
يستخدم “مشروع القضاء على الأمية” العديد من الاستراتيجيات المبتكرة: حيث يتم استخدام التكنولوجيا لتوسيع الفرص التعليمية للمتعلمين عن بعد من خلال الدروس الحية والمواد التفاعلية؛ ويعزز التدريس المجتمعي القدرات المتعددة اللغات لطلاب الجامعات، ويسهل التعليم المناسب ثقافيا والذي يسهل الوصول إليه؛ يتم تنسيق المحتوى التعليمي بعناية ليتناسب مع تجارب المتعلمين اليومية، مما يعزز المشاركة والفهم؛ ويتلقى المعلمون تدريباً مستمراً للتكيف مع الاحتياجات التعليمية المتطورة؛ ويعمل التعاون مع المنظمات المحلية على تضخيم تأثير المشروع من خلال توفير موارد مخصصة وأشكال أخرى من الدعم.

# في بداية كلمته رحب الدكتور/محمد القاضي مدير المركز الإقليمي لتعليم الكبار بسرس الليان (أسفك) بالسادة الحضور، وأضاف القاضي بأن هذه الاحتفالية المميزة بمناسبة اليوم العالمي لمحو الأمية، تحت شعار “تعزيز التعليم متعدد اللغات محو الأمية من أجل التفاهم المتبادل والسلام”. إنه لشرف لنا أن نحتفل بهذا اليوم الذي يحمل في طياته رسالة نبيلة تهدف إلى بناء مجتمعات أكثر عدلاً وتفاهما وسلامًا من خلال تعزيز التعليم ، وتمكين الأفراد، وأكد القاضي أن محو الأمية و تعليم الكبار ليس فقط مفتاحاً لفتح أبواب المعرفة، بل هو أيضًا وسيلة لتحقيق التفاهم المتبادل بين الشعوب، ونشر السلام في المجتمعات، فمن خلال التعليم متعدد اللغات، يمكننا تعزيز جسور التواصل بين الثقافات المختلفة،وفتح آفاق جديدة للتعاون والتعايش السلمي
في هذا السياق، لا يمكننا إلا أن نشيد بالدور الرائد الذي يقوم به المركز الإقليمي لتعليم الكبار ( اسفك ) سرس الليان في تعزيز القدرات، وبناء الكفاءات في مجال محو الأمية وتعليم الكبار على الصعيد الإقليمي منذ أكثر من سبعين عاما. إن جهود هذا المركز تعتبر نموذجا يحتذى به في تعزيز القدرات وتنمية المهارات للعاملين في مجال محو الأمية و تعليم الكبار اللازمة لمواجهة تحديات العصر، وتعزيز قيم التعلم مدى الحياة.
وأضاف في بعض الدول التي شهدت نزاعات أهلية أو صراعات عرقية، كان التعليم متعدد اللغات أداة قوية في إعادة بناء المجتمعات الممزقة في جنوب إفريقيا، على سبيل المثال، تم اعتماد سياسات تعليمية تدعم التعددية اللغوية كجزء من جهود المصالحة بعد نهاية نظام الفصل العنصري. تلك السياسات أسهمت في إعادة بناء الثقة وتعزيز الوحدة الوطنية بين مختلف المجموعات العرقية. إلى جانب دوره في تعزيز السلام، يسهم التعليم متعدد اللغات في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وخاصة الهدف الرابع المتعلق بالتعليم الجيد للجميع التعليم بلغات متعددة يضمن وصول المجتمعات المهمشة والفئات الأقل حظا إلى قرص … تعليمية متساوية، مما يعزز من العدالة الاجتماعية ويقلل من الفجوات التعليمية في عالم متنوع مثل عالمنا، يمثل التعليم متعدد اللغات أداة حيوية لتعزيز السلام والتفاهم المتبادل من خلال تمكين الأفراد من التواصل عبر اللغات والثقافات، يمكننا تعزيز قيم التسامح والتعاون وبناء مجتمعات أكثر عدلاً واستقرارا، إن الاستثمار في التعليم متعدد اللغات ليس مجرد استثمار في المهارات اللغوية، بل هو استثمار في مستقبل عالمي يسوده السلام والتفاهم و الهامة تعكس الترامكم العميق بتعزيز التعليم وتنمية مهارات الأفراد لتحقيق مستقبل أكثر إشراقاً للجميع ونشكر راعي التعليم في مصر معالي الوزير السيد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى على جهوده في تطوير العملية التعليمية وحرصه على تعزيز قدرات الأفراد من خلال برامج تعليمية شاملة تلبي احتياجات المجتمع كما تعرب عن امتناننا لرئيس الهيئة العامة لتعليم الكبار على الجهود الدؤوبة المبذولة في دعم مسيرة محو الأمية، والتي تعتبر خطوة أساسية نحو التنمية المستدامة
في نهاية كلمته قدم الشكر على هذه الجهود المباركة في تنظيم هذه الفاعلية هذه الاحتفالية المتميزة بمناسبة اليوم العالمي لمحو الأمية أساسية نحو التنمية المستدامة.
# وفي كلمة الاستاذ الدكتور محمد عبد العظيم نائب رئيس جامعة المنصورة
أعرب الدكتور محمد عن سعادته بتواجده ممثل عن جامعة المنصورة.
وتحدث قائلا … اريد التحدث عن الغد فنحن بصدد بدء مشروع إدارة المستقبل دقهلية بلا أمية .وهذا يستجوب طرح أسئلة عدة
اولا سؤال رئيسى هل جامعة المنصورة تستطيع فعل ذلك
الدوله تقوم بعمل مبادرات أولها حياة كريمة
مما يجعلنا نتساءل:
1- هل من لا يتعلم يستطيع أن يحيى حياة كريمة
2- هل من لا يجيد القراءة لدية الوعى لتقييم الحياة
3- الدوله تقوم بتطوير الحجر والبشر فإذا لم نملك المعرفه هل نستطيع تقييم ما يحدث
4- هل الجامعة التى بنيت على بناء الوعي قادرة على بناء الوعي
ثم أخذ سيادته يتناول نماذج الدقهلية المضيئة الناجحة فى العلم والثقافة
واخيرا أجاب سيادته عن سؤاله الرئيسى بنعم نستطيع فعل ذلك نستطيع محو الأمية في محافظة الدقهلية كلها لتصبح محافظه بلا أمية، ومن ثم تكون نواة لكل وطننا ومجتمعاتنا العربية وأفاد سيادته أنه لا يحتاج إلى دعم مالى فالتعليم ليس مشروع اقتصادى، ولكن نحن بحاجة الى شراكات حتى نستطيع أن نقوم بكل الأدوار . سوف نقوم بعمل منصة لتعليم الكبار وفى شهر مارس القادم سوف تنهي جامعة المنصورة مجموعة كامله من البرامج والتطبيقات لتعليم الكبار. وفي نهاية كلمته وجه الشكر للهيئة العامة لتعليم الكبار، ولفريق العمل المشارك بين الهيئة والجامعة.
وفي الجلسة الثانية قدم كلا من :
*الدكتور/حجازي إدريس مستشار وزير التربية والتعليم لمحو الأمية والتعلم مدى الحياة ورقة عمل بعنوان عناصر أساسية لتحولات مستقبلية لتعليم الكبار كأساسات المبادرة الوطنية التحويلية ” نقدر”.
*الدكتور مهندس/ رأفت رضوان مستشار اليونسكو ورقة عمل بعنوان المبادرة الوطنية لتعليم الكبار وتأهيلهم لتحقيق التنمية المستدامة”نقدر”.
وفي الجلسة الثالثة تم توزيع شهادات خريجي تدريب المنهاج العالمي.
وتم عرض منظورات ووجهات نظر مختلفة من مدن التعلم التابعة لليونسكو.
#حضر الاحتفالية:
* الدكتورة/ كاتارينا بوبوفيتش الأمينة العامة للمجلس الدولي لتعليم الكبار .
*الأستاذ/ عماد العجان المدير العام لمدارس النيل الدولية للشؤون الفنية والإدارية وزارة التربية والتعليم.
* الدكتور/ رمضان فريد نائب المدير العام مدارس النيل للشؤون الأكاديمية.
*الأستاذ/عمر حمزة مسؤول مبادرة لا أمية مع تكافل وزارة التصامن الاجتماعي.
* المؤسسات الحكومية.
* منظمات المجتمع المدني.
*أسقفية الخدمات الكنيسة المصرية.
*مسئولي مدن التعلم التابعة لليونسكو بمصر.
* السادة المتدربين على المنهاج العالمي “منهاج جلوبالا”
* الخبراء في مجال محو الأمية وتعليم وتعلم الكبار والتعلم مدى الحياة.
*أعضاء منظمة اليونسكو بالقاهرة.
* قيادات هيئة تعليم الكبار والسادة مديري الأفرع بالهيئة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!