مواكب الأفراح عايدة عيد تطفئ شمعة السّعادة والهناء
مواكب الأفراح عايدة عيد تطفئ شمعة السّعادة والهناء
بِـقَــلـم الأستاذ: النَّاصر السَّعيديِّ
🖋️متابعة : د.عبدالله مباشر
لأنّها بكلّ المواصفات عضو من هيئة التّحرير بمنصّة الفريدة، أي أنّها ـ من موقعي الخاص
ـ منّا وإلينا، يتلألأ اسمها كحبّة ياقوت في عمق السّاحة الفكريّة والثّقافيّة من المحيط إلى الخليج،
وهي تتفيّأ ظلال مدينتها “طرابس”
، موطن المجد والفخامة ومنارة العلم والأدب في ماضي وحاضر لبنان وفي مستقبلها أيضًا
وهذا قدر الأماكن التي تولد من رحمها الملاحم الإنسانيّة والحضاريّة،
وفي هذا الإطار الفكري العام فقد ألفْنا الدّكتورة والمبدعة: عايدة عيد تبصم كأبهى ما يكون بنظرة المستقبل
الوضّاء في ثقل وتميّز وتفرّد لقاء تجربتها الثريّة على عناوين الامتياز
والتّألّق والرّيادة في مجالات الأدب والتربية والإعلام والأخبار والفن وحقوق الإنسان
والسّلم والسّلام في شتّى البلدان العربيّة وغيرها حتّى صار اسمها ـ تبارك اللّـه ـ على كلّ لسان وفي كل مكان يشيرون لها بالبنان،
طالما هي تصنع النّجاح تلو النّجاح خدمة للإنسان العربي وهو يتفاعل مع عالمه في تشكّله الجديد حيث تتنقّل بين المجالس والصّالونات
والملتقيات والمهرجانات والنّدوات لتؤثّث شتّى الفقرات كتابة
أو مخاطبة أو مناقشة أو محاضرة في عمق المواضيع المطروحة بأسمى أبعادها الفكريّة والأخلاقيّة والعلميّة والإعلاميّة؛
لتقدّم الإضافة وتصنع المشاهدة وتفرض حضورها من نبض اختصاصها وخبرتها وقدراتها المعرفيّة وسعة ثقافتها تفاعلًا مع الواقع المعيش لوطن عربي جريح.
الدّكتورة: عايدة عيد تحتفي بعيد ميلادها الـ 41 وتطفئ شمعة السّعادة والهناء بين أفراد أسرتها وأهلها وخلاّنها، وبهذه المناسبة السّعيدة
تتقدّم منصّة الفريدة بإدارة الأستاذ:
حسام الدّين طلعت وكلّ أعضائها من طاقم وأسرة التّحرير والعائلة الموسّعة والمتابعين والقرّاء
، بأحرّ التّهاني وأغلب الأماني إلى المحتفية متمنّين لها حياة سعيدة وعمرًا مديدًا ملؤه الوئام
والفرح الدّائم والعطاء المستمر والصحّة والعافية
، وكل عام وأنتِ بألف خير سيّدتي الفاضلة: عايدة عيد.