بقلم :عمر ماهر
عصفور صغير يحلق في السماء،
بحثاً عن حب وسعادة في الأماكن البعيدة،
لكنه ضاع في غابة من الأحزان،
واكتشف أن الحياة ليست كما يتوقع.
عصفوري الضائع في الحياة،
فاقد الأمل والبسمة على وجهه.
أين يا عصفوري طارت أحلامك؟
يرجى العودة والعثور على الأمل.
يبحث العصفور في كل زاوية وزهرة،
يغرد بحنان ولكنه لا يجد الفرحة.
تعبت أجنحته من التحليق في الظلام،
وأحلامه تتلاشى مثل الرماد في الرياح.
عصفوري الضائع في الحياة،
فاقد الأمل والبسمة على وجهه.
أين يا عصفوري طارت أحلامك؟
يرجى العودة والعثور على الأمل.
ولكن في يوم من الأيام،
رآه عينٌ حانية، تفتحت نحو السماء.
أعطته الحب والدفء والأمل،
وعاد العصفور ليحلق في السماء مرة أخرى.
عصفوري العائد في الحياة،
بالأمل والبسمة على وجهه.
عادت أحلامك تحلق في السماء،
الآن تعرف أن الحياة تستحق العيش.
التالي
3 سبتمبر، 2024
التعليم العالي: مد التقديم بمرحلة تقليل الاغتراب لطلاب المرحلتين الأولى والثانية للثانوية العامة يومًا إضافيًا
27 يوليو، 2024
الصحة تعلن بعض نتائج تنفيذ المرحلة الأولى من المرور الميداني على المنشآت الطبية بمحافظة سوهاج..
5 مايو، 2024
ابوالعباس فرحات يشيد بالجهود المبذولة في قطاع كره القدم بمركز شباب المنتزة
زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!