أشرف الجمال يكتب إلى ………. ” حمائم السلام والعدل والعقل والحكمة والدين فى الأديان السماوية “
أشرف الجمال يكتب إلى .......... " حمائم السلام والعدل والعقل والحكمة والدين فى الأديان السماوية "
أشرف الجمال يكتب إلى ……….
” حمائم السلام والعدل والعقل والحكمة والدين فى الأديان السماوية “
رسالتنا هى السلام لكل الأديان السماوية كدستور وتشريع يجمعنا للتعايش معا، وإلى الشعب الإسرائيلى المحب للسلام والعدل والمساواة والرحمة والإنسانية أبناء العم اليهود الأشقاء فى الرسالات السماوية،خلق الله الإنسان من أجل بناء الكون وأستمرار وتقدم وتطور الحياة الإنسانية بالعدل والمساواة والرحمة والتراحم والتسامح وليس للصراعات والحروب والإحتلال والقتل والدمار والخراب وسفك الدماء، فهل نغير الواقع الذى يدفعنا إلى الغل والحقد والإنتقام ويدخلنا فى دوامة من العنف والإنفجار والصراعات والنزاعات والحروب “الدولية” وربما الحرب العالمية” الثالثة، والتى لن تنتهى ولن تحقق الأمن والأمان والإستقرار لشعوبكم ، والفرصة الأخيرة المتاحة لكم كدولتين متجاورتين لإقرار السلام الدائم والعادل والتعايش مع أصحاب الأرض اشقائكم الفلسطنيين فى أمن وأمان ومحبة وإيخاء وأرجوكم لا تنظروا حولكم أو خلفكم لأن هناك صقور أشرار يتاجرون بالسلاح يعيشون على إختلافتكم وصرعاتكم وحروبكم وقتالكم ويدعموكم معا بالسلاح الفتاك ليقتل كل منكم الآخر……. والنتيجة دمار وخراب وسفك للدماء وخوف وعدم إستقرار…… من أجل من !!!!! ومن أجل ماذا !!!! وماهى المكاسب أو الغنائم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
— رحم الله الرئيس المصرى محمد أنور السادات والرئيس الإسرائيلى مناحم بيجن ورئيسة الوزراء جولد مائير على أعظم مبادرة سلام فى تاريخ البشرية ( كامب ديفيد ) بمباركة الدولة الأمريكية عندما كانت داعمه للأمن والأمان والسلام ورئيسها العظيم ( جيمى كارتر ) …… فهل أن الأوان لأهل الحكمة والعقلاء والمثقفين والمبدعين ورجال الدين من الشعبين الإسرائيلى والفلسطينى فى تغيير هذا الواقع الأليم ويجلس الرئيس الإسرائيلى إسحاق هرصوج ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مع الرئيس الفلسطينى عباس أبو مازن وكافة المنظمات والفصائل الفلسطينية لتفعيل مبادرة السلام وحل الدولتين الفلسطينية والاسرائيلية بمباركة الشعب الأمريكي العظيم المحب للسلام والعدل والحرية والمساواة وليس بمباركة قيادته السياسية التى تدعم وتؤجج الصراعات والمواجهات بين دول عالم من أجل تحقيق أهداف خاصة تدعم الإنتخابات الرئاسية الأمريكية ويدفعها دافعى الضرائب من أموالهم التى تذهب الى السلاح والحروب بالأنابة والصراعات، على جثث ودماء الشعوب وإستقرارها وأحلامها فى الحرية والتعايش السلمى للنهوض وللتقدم والرخاء والإستقرار والبناء من خلال التعاون والمشاركة بين دول الجوار، خاصة وأن العالم مقبل على تغيرات مناخية وبيئية خطيرة طرأت على الساحة وأصبحت واقع ملموس لكوارث طبيعية ومخاطر عظيمة وكبيرة جدا جدا تستلزم أن نتشارك ونتماسك معا لإنقاذ كوكب الأرض من الإنهيار المناخى وحماية دولنا وشعوبنا ومجتمعاتنا من الخطر القادم الذى يحتاج إلى الأموال والعلم والإختراعات والأفكار والرؤيا والهدف لبناء عالم يعيش فى سلام ومحبة وعدل ومساواة بدون أسلحة تقليدية أو أسلحة نووية وذرية وهيدروجينة أو مخضبة وتوفير أموالها لبناء عالم أفضل وللتنمية المستدامة والمشروعات للدول والشعوب والمجتمعات المتوسطة والفقيرة
— أتمنى من الله القادر على كل شيىء أن يتحقق هذا الحلم الذى يتمناه مليارات البشر على سطح الكرة الأرضية.