Daftar Slot88
Slot777 Server Thailand
اخبار عربيه

سييرا أضاع الكأس وحرم الفرسان الفرحة.

سييرا أضاع الكأس وحرم الفرسان الفرحة.

سييرا أضاع الكأس وحرم الفرسان الفرحة.
“قراءة تحليلية ونقدية عن أسباب خسارة الوحدة الكأس الغالي

بقلم الدكتور إسماعيل أحمد العبيدي :مكة المكرمة :-

شكرأ لفرسان مكة هذا النزال المشرف فقد قدمتم كل مالديكم وأكثر ولكن لم يكن معكم مدرب داهية يعينكم ويرشدكم الفوز والصواب ويفتش عن المخرج و المنفذ ولم يكن بينكم إدارة تدرك وتتصرف في ظل المعطيات و النفسيات التي تلازمكم..
فلا شكرا لسييرا الذي أضاع الكأس منا بسبب خراقات و تقديرات خاطئة وتغيرات غير السليمة وغريبة و عجيبة و متأخرة وتكتيك وتكنيك جامد وأحادي دخل به واستمر معه حتى من بعد تسجيلنا الهدف..

ولا شكرآ لمدرب اللياقة الذي فشلنا وخذلنا واظهرنا بهذا الوضع والصورة المزرية والمخزية ولم يكن أميناَ معنا ومتمكناَ وملم في رفع معدلات اللياقة البدنية فقد جامل وحابى اللاعبين المحترفين و المحليين فقد أظهر اللاعبين بأن معدلات اللياقة في أدنى مستوياتهم البدنية و الأحمال للعضلات لا تحتمل المجهود والجهد ولا تؤهلهم للعب أمام فريق سيذهب بهم إلى الأشواط الإضافية والبدل الضائع الفعلي المحتسب لذلك بدأ لاعبينا في التساقط والاعياء بسبب نقص الأوكسجين في الدم والجفاف ..

ولا شكرآ لمن تجاهل علم النفس في مثل هذا المواقف والمباريات و النهائيات..الفريق كان محتاج لدعم نفسي ومعنوي قبل المبارة وأثناء المباراة وعند ركلات الترجيح
ولا شكرا لمسؤول الصحة الغذائية فلم يحضر لهم مشروبات تعوضهم عن
قلة الشوارد في الجسم الفاقد لها
(الأملاح والمعادن مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم والكالسيوم في جسم اللاعبين بسبب الجهد والطاقة المبذولة)

كل ما وجدناه مجرد طبق فيه موز وكأن الموز هو سر النجاعة والتعويض فقد افتقدنا لإخصائي التغذية فكان فريق الهلال يشرب مشروبات للتعويض عن الطاقة.. بينما الفرسان يشربوا الماء وبعض من قوارير
(السان كويك- برتقال ) وكأننا نعد لهم مشروبات مائدة إفطار رمضان فلم يتبقى عليهم غير توفير السوبيا.. عجبي من غياب العلم.

وكان فريق الفرسان يتيم وفقير، خاوي وخالي في أمور كثيرها جهلها ويجهلها الجهاز الإداري والطبيب واللياقي وهذا عكس حقيقة ضعف الخبره و الإمكانيات..
مع إحترامي لمجلس الإدارة الذي اجتمع وحضر للمباراة دون أعذار اجتماعات وتغيب وسافر وحاول أن يظهر في الصورة واخذ اللقطة وخطف السيرة وتعظيم النفس فأنشغل واهتم في نفسه وبشكله و مظهره والبرستيج وتحقيق حلم مجد يسجله بإسمه لذلك انشغل في تجهيز البشوت والبخور والعطور وترك الفريق دون أب روحي ورئيس ملهم يقودهم ويحتويهم ويجدف وينقش معهم..
ومع نهاية المباراة فض الجمع وذهب كلا لسيارته وإلى غايته تاركين فرصة لاحت لهم بالأفق قد لا تعود فلم يكن بينهم صياد ولا قناص..
#منصورة-ياااوحدة.

#الفرسان-بدون-عراب.
“سييرا حرمنا التتويج والعودة بالكأس، دون أن يبالي بأن هناك قلوب شغفها حب الوحدة وحلمت بالكأس حتى ثملت وجُنت..مهما كان حكمنا ع سييرا إلا أنه لا يعفى من مسؤولية تحمله حرمان مكة حصد الكأس الغالي..لأنه لم يكتشف في وقت مبكر قبل أن يتدارك دياز مدرب الهلال بأن
(عطيف وكنو والبريك مجرد خيال مآته في المباراة والفريق..)
لو كان عبقري لحسمها من الشوط الأول ومن هذه الجبهة المتهالكة والعريانه و العجوزة قبل أن يعيد تصحيحها وترتيبها ، معالجتها وتداركها وسد ثغرتها ..مع أول صافرة لنهاية الشوط الاول..
#مثلث-الرقعة-المكشوفة
ولكن ظل سييرا يتفرج ويشاهد دون قراءة ورؤية ، بصيره ورشادة ، وعي ودهاء..
ثم فاجئنا بالزج بالاعب رقم 9 أتفق كل العشاق ع أنه أسوء صفقة عقدت في مسيرة الفرسان ولا أعلم لماذا زج به وماذا قدم وإلى متى الصبر عليه..
ثم أشرك الكردي ولا أعلم لماذا وأين لعب الكردي وماذا طلب منه من مهام وادوار وماذا فعل في المباراة..
ثم أشرك هزاع الغامدي فحرمنا من هدف محقق حبس الأفراح في قلوب صبرت كثيرا وهتفت ودعت وتمنت..
لم يكن سييرا عند طموحنا و آمالنا في الخمسة الدقائق الأخيرة من المباراة وقبل هدف التعادل ولو كان يشعر بطموحنا ويستشعر المسؤولية وبنبض قلوبنا لطلب من الفرسان أن يلعبوا بطريقة التشتيت وإغلاق منطقة الثمانية عشر دون ذلك غير مطلوب منهم شيء..
وأن يلعب بطريقة دافع و دافع ثم دافع *(أضرب و أشرد)* يلعب بأسلوب إضاعة الوقت وقتل المباراة وهدر الوقت بكل الطرق والسبل ومهما قيل عنا ونعتنا الناعتون..
ولكن للأسف الشديد لعبنا بنفس الحماس وجارينا الهلال كما رغب هو وليس كما رغبنا نحن لأن ليس بيننا رشيد ولا خبير وبدون خبرات مكتسبه وفي ظل غياب مدرب داهية وإداري ناضج يقظ ومتقد وشخصية حاضره وقوية ..
فجاء هدف التعادل في الجزء الأخير من الثلاثة الدقائق الأخيرة وكاد أن يأتي الهدف الثاني في الفرسان مباشرة لولا لطف الله ورعونة الحمدان و عشوائية البلدوزر المالي ..
لأننا في لحظة فقدنا التركيز وغفلنا ، سرحنا وتُهنا وضاع مفتاح التشغيل وزر الأمان..
ثم جاء وقت الحسم ولم نحسن إختيار لاعبي الترجيحات ولم نطلب منهم الحذر من تنفيذ الركلات التي تذهب نحو وصوب نقطة وقوف الحارس فهذه طريقة سقيمه وعقيمة وتغضب الجماهير وتستفز العشاق فعليهم أن يصوبوا ع يمين أو يسار الحارس وبقوة..وكادت أن تحسم لنا الركلات لولا هزاع الذي صوبها في المنطقة العمياء ولحسن حظ المعيوف ولزيادة وزنه وثقله وبطئ حركته الذين أسهموا في صدها بقدمه، لكانت هدف لو كان المعيوف حارس نشط وسريع وخفيف الوزن..
هارد لكم ياعشاق فرسان مكة
#الفرسان-ومشوار-كفاح-الروشن.
والله من وراء القصد هو حسبي وكفى

من وحي الفكر – الحجاز

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!