حوار مع الكاتب محمد كمال وتجاربه في الكتابة والنشر
كتب – عبد الفتاح طارق
قال الكاتب محمد كمال أن معظم رواياته عبارة عن تجارب شخصية مر بها في حياته، حيث قال أن ليس كاتبًا مَن لا يكتب عن نفسه أولًا، فكيف يستطيع كاتب أن يقنع قراءه ما لم يكتب بصدق؟ وقال أيضًا أن معظمها تجارب سلبية، كان لها وقع أليم على قلبه، وتركت أثرًا واضحًا في نفسه، ولكن بوجه آخر.. لقد أدت تلك التجارب السلبية المؤلمة إلى إكسابه خبرة على تحاشي أمثالها بعد ذلك، ومناعة ضد صدماتها.
الكاتب محمد كمال من مواليد محافظة الشرقية عام 1990، حاصل على ليسان آداب قسم الدراسات التاريخية من جامعة القاهرة، صدرت له أربع روايات ورقية، “دماء ملعونة” مع دار تويتة، وروايتي “لولاها” و”تمثال الخزف” مع دار مسار، ورواية “على سطح الجيران” مع دار ببلومانيا. كما شارك في كتابة رواية جماعية مع مجموعة مؤلفين حملت اسم “ربما في حياة أخرى”.
قال كمال أن الكتابة بالنسبة له عبارة عن متنفس للكم الهائل من الكلمات والمشاعر المفعم بها قلبه، والتي لا يجد من يلقيها عليه سوى الورق.
التالي
منذ أسبوعين
مركز الإبداع الفني بدار الأوبرا المصرية يستضيف حفلًا للشاعر الدكتور عبدالله باشراحيل
19 سبتمبر، 2024
مهرجان الفضائيات يكرم الدكتور يحيي البسام أفضل رائد أعمال سعودي 2024
17 أغسطس، 2024
روح الفن التشكيلي تحلق في المركز الروسي بالقاهرة
زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!