Daftar Slot88
Slot777 Server Thailand
ادب وشعر

لقاء دام وما كان

      فتحى موافى الجويلي 

كل ما رأيته منه كانت طلقات تعزو جسدي

 قبل روحي

وتسكن فؤادي …أخجل منه أم له لا أبالي..

ظللت في تيهتي مغموره وكأنني رافضه..

لتلك المعاني…

نعم نظرات ك الطلقات هي كلمات تحدثني..

فهل أخترقت الفؤاد…

فهل إنجرف عنها __ أم أبتعد نهائيآ وأعود لآدراجي..

كل هذا حدث بثوان وخيالي من يدير حواري..

يريد أن يلامس يداي بأي طريقة كانت.تدار…

أرى بعينأه شغف قوى يأكل ليشبع تلك الرغبات..

يتظاهر بالإبتسامة مع النظرات وهو غير موجود باللقاء..

وفجأة وأنا سارحه معه دون كلام

يمد يداه ليلامس يداي

وأستسلم أنا لبراءة العينان

 ولحاجتى الجامه لدفء الظمأن

فأنا ما زالت لم اتخطي ربيع عمري

العشرين وحيده الفكر كل ما يهمها 

العلم والتفوق والتخرج بدرجة

إمتياز فجانب الاحساس لدي فقير تجاه

الرجال __ويومياتي مع الغرام ضئيله

ك غريب دق علي الباب ونظرات العاشق تخترق 

الوريد والشريان..

لتصل للصدر وتسكن لتلهب نبضآ مشتاق ..

وبعدها تتملك الجسد.والروح

والوجداااان __ أهذا هو   

        الحب بلا ميعادددد

              لامستني كأنها دواااءء.   

             وشفاااءء من كل داااء…

             أزاح عنى غبار الوحده وظلام دام لأعوام ___

             يومياااات أمرأه عذراء…

            فتحى موافى ااالجووويلي

               

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!