بقلم. نبيل أبو رجيلة
كتبت الإعلامية الفلسطينية الشجاعة الوطنية ميسون كحيل مقالا حول وضع الجاليات الفلسطينية في اوربا بعنوان “وهل يحيي العظام وهي رميم؟”
وبعد قرائته وددت كناشط فلسطيني يحمل جنسية اوربية ويعمل في السياسة من خلال منصبه في حزب روماني ان اذكر لها بعض الحقائق التي لمستها وعانيت منها
الاتحاد العام للجاليات الفلسطينية في اوربا ولد ميتا وتم تعيين رئيسه بالانتخاب الموجه من قبل جهات نافذة .
عمل الاتحاد وبكفائة على وأد ودفن وقتل كل محاولة عمل فلسطينية ناشطة، وحارب كل ناشط شريف ووطني، وقاطع كل فعالية فلسطينية لم يرضى عن صاحبها! ولدي الأمثلة والاسماء والتواريخ لمن أراد التحقق.
أعضاء الاتحاد لم نسمع عنهم بعد الانتخابات أي شيئ اما رئيسهم فقد عرفنا انه يزور الرئيس عباس والقيادة الفلسطينية من خلال الصحف الفلسطينية.
في رومانيا لا يعرف الرومان ولا العرب ولاحتى الفلسطينيين أسماء قيادات الجالية الفلسطينية ولا الاتحاد ولم يسمع عن أي نشاط لهم رغم ان تقاريرهم الورقية المرسلة الى القادة تتضمن صفحات من نشاطاتهم غير المعروفة للجميع بمن فيهم الأعضاء انفسهم .
كوني مسؤول في حزب روم
التالي
6 أكتوبر، 2024
ذكرى الحرب والنصر
4 سبتمبر، 2024
صادق إسبر يطلق “مزايا” في الطبيعة
زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!