Daftar Slot88
Slot777 Server Thailand
رياضة عالمية

“الثائر ليفربول يدافع عن قارة ريال مدريد يسعى لإحتلال أوروبا فى نهائى دورى الأبطال ”           

   

كتب: محمد شلش

عودتنا قمم عالم الساحرة المستديرة على مشاهدات قوية . فى كافة ملاعبها مهما إختلفت الدوريات والمسابقات .

صخب الدربيات وغضبها .. جنون الكلاسيكوا وسحر ليالى الأبطال الخالدات  . قد يسطوا فريق على بطولة بلده ويتربع على عرشها لسنوات متتالية ولكن أن تقف كالجبل . فى مواجهة قارة بأكملها فيجب أن تكون ” ريال مدريد ” .

نهائى الأحلام المرتقب بين ” البلانكوس ” و ” الريدز ” ليس مجرد مواجهة نهائية بين عملاقين أوروبيين . إذ يدافع ” ريال مدريد ” عن عرش بطولته المفضلة ، بينما يدافع زملاء النجم المصرى .

” محمد صلاح “عن شرف قارة بأكملها .

خضوع ” الرابعة عشر ” تعنى تعادل ” ريال مدريد ” مع أكثر الدول تحقيقا للبطولة . حيث حققت أندية ” إنجلترا ” مجتمعة أربعة عشر لقبا فى تاريخها .

وفى ” إيطاليا ” سيبتعد ” ريال مدريد ” عن أقرب منافسيه فى عدد مرات الظفر بذات الأذنين للضعف .  إذ توج ” ميلان ” الإيطالى باللقب 7 مرات .

ومن ” إيطاليا ” إلى ” إسبانيا ” ، الملكى بعد معانقة لقب الأبطال سيحقق اللقب الثامن فى العصر الحديث . وبالتالى سيبتعد عن الضعف عن أقرب منافسيه ” برشلونة ” وسيتجاوز أفضل منافسيه 

” ميلان ” من بداية البطولة 

” المرينجى ” لن يواجه ” ليفربول ” فقط فإن كانت جماهير أنفيلد تردد دوما عبارتها الشهيرة . لن تسير وحدك “

فالقارة العجوز شمالا وجنوبا ، شرقا وغربا تردد قبل نهائى الأحلام بعاصمة الأنوار ” لن تسير وحدك يا ليفربول .

فى كل مرة يثبت لنا النادى الملكى أنه إستثناء فى عالم الجلد المدور ومن حوله المتغيرون . ثابت الخطوات يمشى ملكا نحو تاجه .

” ليفربول ” رفع شعار التحدى بوعيد وتهديد من صلاح . رد ” ريال مدريد ” كان هدوءا يسبق العاصفة إن لم نقل الأفراح .

إذا هو نهائى لن يكون أبدا سهلا أمام الفريقين كلام كثير وأقلام سال مدادها لتصف لنا اللحظات قبل الختام .

ضربات تحت الحزام يتلقاها ” ريال مدريد ” قبل الفاينال من أجل زعزعة التركيز  الرابعة عشر . والتى لن يفرط فيها محاربوا الأبيض الملكى من يعشقون الشعار ويهيبون فى حب الريال حبا لن يفهمه اللاهثون . وراء الأموال من يرون فى المستديرة وسيلة للإغتناء فقط لا المجد وحصد الألقاب .

أما ” يورجن كلوب ” المجتهد والذى

لم يعتد أبدا رمى المنديل فسيكون إلى جانب ” صلاح ” و ” مانى ” على أتم الإستعداد من أجل الرجوع بأم الغوالى لتتشح بالأحمر أمام ملكى عنيد قميصه يلطخ بالعرق أو بالدم ، لكنه أبدا لن يلطخ بالعار .

إذا ؛ ساعات قليلة ستحدد من سيجنى ثمار لياليه الملاح ؟

ومن سيقال فيه نال شرف وصيف البطل ؟ طأطأة الخيبة رأسه ثم ذهب وراح .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!