متابعة /نجلاء فتحي
فازا الطالبات الثلاثة في المسابقتين .
بمدرسة الشهيد محمد محمود عبد العزيز (أم الأبطال سابقا)
المسابقة الاولي وهي تحدى القراءة وقد فازت فيها الطالبتان.
سلمي احمد صبرى
والطالبة دينا دياب السعودى.
والاثنين بمرحله الصف الأول الإعدادى
وفي المسابقة التالية وهي المشروع الوطني للقراءة .
وقدفازت بها الطالبة مي أحمد عبدالقوي بالصف الخامس الإبتدائي بنفس المدرسة مدرسة المواهب المتعددة
تحت رعاية قادتها المحترمين السيد مدير المدرسة أ. ياسر مدحت .
والأستاذة الفاضلة /إجلال مديرة المرحلة الإعدادية .
ومن خلال للقائي بالمتسابقين وحوار معهم أبهروني بأسلوبهم وحوارهم الممتع عند سؤالي عن رأيهم عن القراءة ومدى تأثيرها عليهم؟والانترنت وايجابيات .
ردا بأن القراءة في الحالتين جيدين من خلال جوجل ببحث عن اي كتاب تحتاجه ولكن وارد انفصال النت فبالتالي الكتب موجودة في أي وقت وإنهم بيستمتعو بالقراءة بالمكتبة أكثر لأن بالمكتبة تتكون الصداقة بينهم وبين الكتب ومتخصصة المكتبة والطلبة وبيتم تكوين فريق لأسرة المكتبة ومن خلال المكتبة مجال الأنشطة متسعة للاشتراك بها .
وأشارو
بحوارهم الشيق بأن القراءة غذاء للروح وغذاء للعقول
فالقراءة حياة موسوعة كبيرة من خلال أختيارك للكتب كما اننا بنسافر العالم وانا بمكاني
فهي موسوعة مابين الواقع والخيال تأخذنا لعالم مابين العلم والحياة فمنهاتتتسع الأفاق وتشغل العقل وتجعله في تقدم لمواهب لن تظهر يجب إظهار فالقراءة تحصل علي افكار تخص موهبتك
القراءة هي أساس العلم والتطلع لجميع المجالات وتساعد علي اللباقة في الحوار واللغة العربية أساسها القراءة.
ومن خلال للقائي مع أ.أمل مسؤلة المكتبة والأنشطة المتنوعة بالمكتبة .
كيف يتم اكتشاف المسابقة ؟
عند إبلاغ الإدارة التعليمية لإدارة المدرسة بناء عليها يتم إخبار الطلبة عن طريق الإذاعة المدرسية وجروب المدرسةويتم القبول الكبير للمكتبة عندما يتكاثر الموهوبين بالمدرسة ويسارعون علي التزمهم بالتواجد المستمر بالمكتبة ويتم اختيار الكتب وبناء علي تشجيع أسرة المكتبة للموهوبين وحثهم لأهمية القراءة في حياتهم قبل أن تكون مسابقة ومميزات والعامل المؤثر عليهم من خلالها وبمساعدة أسرة المكتبة ا. امل وتشجيعها للمواهب
وبالنسبة لمسابقة المشروع الوطني للقراءة فهي تم إرسال إشارة من خلال الوزراة لإدارة المدرسة
علي الفور بيتم إبلاغ الطلبة المنتظمين بالآنشطة ويتم تبليغ الطلبة من خلال الاذاعة المدرسية و جروب المدرسة وده بداية دورى طبعا وتشجيعي ومساعدتهم للاختيار الكتب.
مدة المسابقة من 20ل30 يوملان طبعا مثل مسابقة تحدى القراءة وهي مسابقة كبيرة علي مستوى الجمهورية
لقراءة عدد 50كتاب فهذا مجهود كبير ورائع علي الطلبة ومنها بيكتسبو علي حصيلة علمية وأدبية وللغوية ودينية من خلال تنوع إختيار الكتب غير إن أيضا نحثهم علي الالتزام والثبات لنحفزهم أيضا بجائزة المسابقة ليكون لديهم عزيمة وتحدى أقوى كما في البعض للفوز كما فازتا الطالبات من جميع المدارس ومدرسين كان لها الحظ الكبير في التصعيد في المسابقتين للمرحلتين الإبتدائي والإعدادى
وبقول للطلبة الذين لن يحالفهم حظ الفوز إن شاء الله مش غير المسابقات والمسابقة القادمة بإذن الله يكونو من الفائزين .
وكلمتي للفائزين اتمني لهم حظ سعيد مع تمنياتي بدوام التفوق للجميع
وكان للقائي مع المتسابقين من جميع المدارس .
ومنهم عبد الرحمن ماجد مجدى
من مدرسة محمد محمود الإعدادية بنين عبدالرحمن
بالصف الثاني ع
متعدد المواهب ومن هواياته الرسم ثرى دى وتأليف قصص الجيب
ولكن لن يحالفه حظ الفوز .
هوايته تحليل الكتاب روائيا والرسومات
ومدى تأثير القراءة عليه هي تجديد شخصية عبد الرحمن مع كل قراءة كتاب جديد .
وكانت المسؤلة عنه الأستاذة مروة فؤاد مسؤلة متخصصة بالمكتبة وكانت تشير إلي حلم ورجاء وهو
بأن كل معلم للغة عربية يقنن وقت لتجميع الطلبة وتقويتهم للقراءة والكتابة لان يوجد الكثير فاقدين القراءة والكتابة .
ومدرسة الشهيد محمد محمود عبد العزيز الطلبة المتسابقين المشتركين
محمد تامر عبد المؤمن بالصف السادس الإبتدائي
اول وثالث محافظة في سنتين سابقتين
بتحدى القراءة
والطالبة مي أحمد عبد القوى بالصف الخامس الإبتدائي
وحصلت علي ثلاث ميداليات قبل سابق علي مدار ثلاث أعوام متتالية بمسابقة تحدى القراءة ولن يحالفها الحظ هذا العام بتحدي القراءة ولكن حالفها الحظ بفوزها بالمشروع الوطني للقراءة
والطالبة سلمي احمد صبرى بالصف الأول الإعدادى بمدرسة الشهيد محمد محمود عبد العزيز الرسمية للغات وقد سبق وحصلت علي ميداليات تحدى القراءة عام 2017
وحالتها الحظ أيضا هذا العام بفوزها بتحدى القراءة علي المحافظة وف إنتظار حفلة تسليم الميداليات ومازالت لديها إسرار لدخولها المسابقات مرة أخرى لإكتسابها الوعي الثقافي والفكرى والعلمي من خلال القراءة .
والمتسابقة دينا دياب السعودى بالصف الأول الإعدادى وهي من الفائزين علي مستوى المحافظة في تحدى القراءة وفي أنتظار الإحتفال بتسلم الميداليا والجائزة.
ومن المشاركين بالمسابقة الطالبة هنا محمود محمد بالصف السادس الإبتدائي
القراءة كانت مصدر قوة علمية ثقافية ثقة بالنفس حلمها ان تكون صحفية من الفائزين بمسابقة تحدى القراءة وفي إنتظار الإحتفال بتسليم الميدالية والجائزة.
وهذا كان لللقائنا مع المشتركين والفايزين وأحلامهم الصغيرة متمنيا لهم التوفيق وفرصة أخرى لمن لن يحالفهم حظ الفوز يكفيهم فخرا للوصول الي المناقشة لإكتساب الخبرة لإعادة المسابقة مرة أخرى
التالي
منذ 3 ساعات
وزير التعليم العالي يشهد توقيع خطاب نوايا بين جامعة المستقبل وجامعة إيست إنجليا البريطانية
منذ 3 ساعات
أثناء زيارته اليوم لمحافظة الوادي الجديد: رئيس الوزراء يشهد افتتاح المدرسة الرسمية الدولية IPS
منذ يوم واحد
تعاون بين الهيئة العامة لتعليم الكبار ومؤسسة آدم للتنمية الإنسانية لنشر ثقافة إعادة تدوير المخلفات والاستفادة منها
زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!