اهم 7 عادات للنجاح تساعد علي النجاح في ظل الازمه الاقتصاديه

كتبت / مي ابوالفتوح 

7 عادات وطرق للنجاح …

7 عادات تساعدك على النجاح والقدرة على تجاوز الأزمة في ظل الظروف الاقتصادية المتأثرة بتفشي فيروس كورونا …
ابداء

اولا:فكر بمبادرة وكن مسؤولاً عن تلك المبادرة لتصبح حقيقة ، يجب أن تكون شجاعًا بما يكفي لتفكر. اصنع مبادره فعاله لمستقبلك ولمستقبل بلدك.

ثانيًا : لديك نقطة انطلاق جيدة. ومن الممكن دائمًا أن يكون ذلك ، عند البدء وتحقيق أهداف جيدة. يجب أن تكون هناك خطة ممكنة لدعمها. على سبيل المثال ، للوصول إلى الهدف 100 ، يجب أن تكون هناك خطوة أولى لما يجب القيام به من 1 إلى 10 وما يجب فعله بعد ذلك ، 11-50 ، قبل الانتقال إلى الهدف المنشود الذي تريده

ثالثًا : يجب معرفة الأولويات. ويجب أن تعرف ماذا أفعل أولاً ماذا أفعل لاحقًا؟ أو أي شيء جيد ولكن ليس مهمًا جدًا لأننا أحيانًا نقضي الكثير من الوقت على أشياء تبدو جيدة للوظيفة ، ولكن يمكن أن تكون مجرد بعض الوظائف الإضافية. حتى النهاية ، كان هناك القليل من الوقت للقيام بالأشياء التي يجب فعلها.

رابعًا:  يجب أن يكون التركيز على تحقيق النجاح الشامل. ليس فقط أنت أو شركتك ولكن يجب أن يكون هناك أشخاص من حولها ، بما في ذلك الزملاء والعملاء والمساهمين والمجتمع وما إلى ذلك ، أي أننا بحاجة إلى النظر حول الفوائد التي ستنشأ مما سنفعله. لا تفكر فقط في ما سوف نحصل عليه. لكن عليك التفكير فيما سيحصل عليه العملاء على ماذا سيحصل زملاؤك؟

خامسا : يجب أن نعرف. .  أن نتعلم دائمًا من الناس من حولك. ،  ، فهذا يجعلك تتمتع بتجربة أفضل. حتى لو كان نشاطًا تجاريًا مختلفًا أو جانبًا مختلفًا من خبرتنا ، فإن الجوانب الجديدة التي نعرفها تساعدنا على العمل بشكل أفضل 1٪ .

السادس : يجب أن تقوم بالتعاون مع الآخرين. لا تفكر في النجاح وحدك ، لأنه في عالم الأعمال التنافسي اليوم ، من غير المحتمل أن تتمكن شركة واحدة من إتقان كل شيء. إن وجود تحالف جيد وتعاون يولد  دائمًا فرصة أكبر للنجاح.  ، تحتاج إلى توحيد قواك مع اخرين وتحديد هدف مشترك لتساعدك علي النجاح.

السابع : انت بخاجه إلى مواصلة التعلم. لأن الخبرات التي تراكمت لدينا على مدى 15-20 عامًا تفقد أهميتها تدريجياً نتيجة للتغيرات في عالم الأعمال والصناعة. أدى ذلك إلى تغيير جذري في الأعمال والصناعة والسياسة والمجتمع.

تستخدم العديد من الشركات الجديدة والناجحة الآن التكنولوجيا الرقمية كآلية أساسية للرد على سلوك المستهلك المتغير. لقد حل العديد من هؤلاء محل الأعمال القديمة التي لا يمكن تكييفها. تتيح لنا مواكبة الأشياء الجديدة مواكبة التغييرات وإيجاد الاتجاه الصحيح للنمو المستقبلي. يجب الاعتراف بأن التغيير في سلوك المستهلك قد غير دورنا

ستساعدنا هذه العادات السبع في التغلب على الأزمات في ظل الظروف الاقتصادية المتأثرة بوباء كوفيد 19