أكد الحاج محمود شكري احد اكبر المقاولين في وجه الصعيد. أن مجال العقارات يواجه تحديات كبرى. تسئ لسمعه بعض المشاريع. حيث تنتشر جروبات الواتس.الخاصة بالحاجزين مما يسهل انتشار الشائعات. بين الحاجزين ويدفعهم هذا احيانا لمحاوله التدخل في العمل.
وقد يكون المسئول عن هذه الجروبات يعمل طبيب أو مهندس أو مدرس. ولا يفهم في العقارات .ويثير ازمة بدون داعي وقد يحدث أحيانا .أن تذهب احد السيدات لتقوم بتصوير الموقع. تحت الإنشاء وتعترض على أشياء لا تفهم بها. على الإطلاق وتصنع ازمه بدون داعي .
فشركات العقارات يا ساده تعاني الأمرين من جروبات الواتس. وبالأخص عندما يتصدرها عدد من الأشخاص. لايفهمون في العقارات مما يسئ لسمعه بعض المشاريع.
وقد يندس عدد من السماسرة بحيث يكون مالك وسمسار. وبالمناسبة فقد اختلفت تركيبه. بحيث دخلها الدكتور والمهندس وأحيانا السيدات نظرا لعائد السمسرة الكبير.
وعن توقعاته لمستقبل العقارات في ٢٠٢٢.وأكد على ضرورة قيام شركات المقاولات بدراسة السوق. خلال الفترة القادمة لتفادى أى خسائر. من التعاقدات على مشروعات جديدة.مشيرا إلى أن المطور يبحث عن الأسعار .التى تناسبه، وهذا لا يعنى أن تكاليف الإنشاءات. وأسعار الوحدات ستظل كما هى.
وتوقع الحاج َمحمود شكري استمرار ارتفاع أسعار النقل والشحن. حيث تضاعفت 3 مرات مقارنة بفترة ما قبل جائحة كورونا.مضيفا أن هناك ارتفاعا وانخفاضا فى أسعار مواد البناء.لكن المحصلة النهائية ستكون ذات تأثير قوى.