كتب/ علواني فاروق الشويحي.
تداولت مواقع التواصل الإجتماعي فيسبوك وتويتر وغيرها من المواقع ماذكره المدعوا زكريا بطرس عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا.
ولكن في هذه اللحظات البسيطة الذي تم نشره .
هذا المقطع الأعين مثل صاحبه بادرت جميع الكنائس المصرية بشتي طوائفها رافضة هذا الشخص ورافضه كل كلماته المسيئه لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا.
وأخرجت الكنيسة الكاثوليكية قراراً بفصل هذا الإنسان من الكنيسة.
بسبب بعض سلوكياته الغير طبيعية مع كل البشرية وعبرت عن أسفها الشديد عن بعض الألفاظ والمعاني الذي ذكرها هذا الشخص الغير مصري والمقيم حاليا خارج مصر.
كما توجد بعض المنشورات القديمة الذي تعبر وتقر بأن سلوك هذا الشخص غير سليمة وأنه مطرود من جميع الكنائس المصرية.
وغير مسموح له بمزاولة أي عمل كنسي أو يتكلم بإسم المسيحية وتوجد بعض الأوراق تحت هذا المنشور علي صحة وإثبات للجميع أن هذا الشخص غير سليم ومشكوك في رجولته
كما طالبة الكنيسة الكاثوليكية والكنائس الاخره معاقبة زكريا بطرس علي هذه الألفاظ علي رسول الله صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا.
وكان هذا الحوار الأعين في إحدى برنامجه للاخوه المسحيين علي بعض الفضائيات التابعة له الذي تم رفض هذا الكلام وبشدة من جميع المسلمين.
لانهم معتبرين المسلم والمسيحي يدا واحدة فكيف يأتي هذا الشيطان بكلماته اللاعينه مثله ويعمل على بث الفتنة بين أبناء الوطن الواحد.
وأخيرا نطلب السماح ونقول
سامحنا يا سيدي يارسول الله صلي الله عليه وسلم.
كما نطالب بمعاقبة هذا الشيطان الأعين زارع الفتنة والخبائس بين أبناء الوطن الواحد.
