كتب/علواني فاروق الشويحي
تمر دولة أفغانستان باسواء مراحلها بعد وصول حركة طالبان الإرهابية الي قصر الرئاسة لتولي زمام الأمور
بدولة أفغانستان بالقوه الجبرية.
هذا المنظر الموجود بالصوره كأن من ضمن مخططات الحركات المتأسلمه في ربوع العالم.
وكانوا يسعون بتكرار هذا المشهد في مصر
لولا عنابة الله وحده رب العالمين.
ولو عزيمة الشعب المصري وجميع الاجهزه الامنيه المخابراتية والجيش والشرطة
لكانت مصر عانت الكثير من سيطرة الحركات الإرهابية وجعلوا مصر مسرحاً لكل الإرهابيين
لولا تصدي السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي بعقلية المخابراتية هو والمجلس العسكري
وابطال الجيش المصري لكان الشعب أصبح يعاني من الكثير من المتاعب وتفرقة الشعب بكل طوائفه
وتقسيم الجمهورية إلي دويلات.
فكل الشكر والتقدير لمن أنقذ مصر من ويهات الإخوان.
حفظ الله مصر وشعبها
