Daftar Slot88
Slot777 Server Thailand
مقالات

“فأصعدى يا مصر ما شئت صعوداً”

بقلم ربيع جودة.
يا أهل مصر هنيئاً لكم برجل الأقدار الذى يقودكم من انتصار إلى انتصار يعمل ساهراً من أجلكم ليل نهار و معه كتيبه من المخابرات عامة و عسكرية رجال شرفاء و أحرار أذهلوا الدنيا بتفوقهم و صدقهم بدقائق الأسرار دبلوماسية و عبقرية لفتت كل الأنظار و جاهزية و نبوغ و فهم و دراسة و إنبهار هذا و قبل كل هذا جيش فتى جبار و شرطة باسلة حاسمه تبعث على الأمن و الإستقرار .
هذه العوامل التى سردتها من قيادة حكيمة ملهمة فاقت كل حدود الفهم و الإبتكار و معه من المخابرات ما يوحى على الإطمئنان لردع كل خائن غدار و الجيش العظيم الذى يعد من أقوى و أرقى الجيوش تسلح أولا بحب الوطن ثم التسليح العسكرى على أحدث مستوى بعد طول إنتظار تسليح على أحدث النظم و العلوم العسكرية حتى صار جيشاً من أقوى الجيوش الكبار و الشرطة الفتية التى تسهر على أمن البلاد و العباد بما أدى إلى الأمان و الإستقرار جعل مصرنا فى أرفع و أعلى مستوى فهذى مصانع السلاح صنعت و استحدثت و ابتكرت و طورت من منظوماتها ما يوحى إلى الإنبهار ثم بناء محطة نووية للأغراض السلمية على أعلى مستوى من الرقى و الإذرهار .
هذا الرجل الذى قاد مسيرة البلاد فى ست سنوات و يسبقها عامان فبدايته و هو وزير للدفاع و قبلها مديراً للمخابرات سبق زمانه و معلوماته بما كان يدبر ضد مصر من أجندات و جماعات و دولاً تمول بأموال تبنى دولاً و تصنع جيوشاً فقط لتفتيت مصر فكانت فطنة هذا العبقرى رجل الأجدار أسبق و أعلى من كل هذه المكائد فقاد البلاد بحكمة و إقتدار و بإلتفاف الشعب حوله نزلت الملايين من كل جموع الشعب تفويضاً فى القضاء على الإرهاب و صون عزة و كرامة البلاد فحمل روحه على كفه و قال كلنا نفدى الوطن بأرواحنا و لم يهنأ لحظة واحدة حتى قضى على الإرهاب و أعاد الأمن و الإستقرار للبلاد ثم إختاره الشعب بكل طوائفه ليكمل المشوار فصعد بمصر إلى نهضة و تنمية فى كل المجالات و أهمها ترسيم الحدود الذى أعطى لمصر المركز الأول فى الشرق فى التنقيب عن البترول و تصنيعه و إسالته .
و إنتهاء العشوائيات ثم بناء البنية التحتية التى كانت تهالكت و أصابها العطب ثم صحة الفرد و هو أعظم ثروة للبلاد من مصر خالية من فيروس سى إلى صحة المرأة و الفرد ثم إتجه إلى أمن البلاد مثل قولته المشهورة أمن الخليج من أمن مصر و هو شاغلة الشاغل الأن ثم أمن ليبيا مسئلة أمن قومى لمصر فكانت إسهاماته و مبادراته و عبقرية المخابرات المصرية على أعلى مستوى من الرقى و الدبلوماسية التى فرضت نفسها و كلمتها على إنتشال ليبيا من مستنقع الجماعات و الدول التى تريد بها شراً و تعاون مثمر مع القيادة العسكرية متمثلة فى المشير خليفة حفتر و رجال شرفاء و على رأسهم رئيس البرلمان الليبى الذين تعاونوا مع القيادة المصرية الحكيمة و المخابرات الفتية العظيمة التى أعادت ليبيا إلى أهلها و درء كل من يريد بها سوءً ، و قد كانت ليبيا نهباً و مطمعاً للكثير من الدول الأجنبية و على رأسها تركيا التى كانت تخطط لإرساء قواعد الجماعات المتطرفة و جلب المرتزقة من كل الدول لتهيمن على إقتصادها و نفطها .
لكن القيادة و المخابرات المصرية أفشلت كل هذه المؤامرات و دمرت كل هذه الأطماع الخبيثة فأثمرت جهود مصر فى إرساء الأمن و الأمان فى ليبيا إلى مجلس رئاسى جديد و رئيس مجلس وزراء لتكوين حكومة و طنية تمهيداً لإنتخابات حرة فى أواخر العام الحالى تعود بليبيا إلى أهلها و يعود أهلها إليها و يتم الإستقرار وينعم الشعب الليبى بخيرات بلاده و يتم الأمن لمصر من خطر الجماعات الإرهابية فتحية شكر و تقدير للقيادة المصرية على جميع المستويات فإستقرار و أمان ليبيا هو أمن و أمان لمصر فعاشت مصر و عاش جيشها و قائدها و إلى مزيد من التقدم و الإزدهار و دائما من إنتصار إلى إنتصار و تحيا مصر .
قد تكون صورة لـ ‏‏شخص واحد‏ و‏وقوف‏‏
تعليق واحد
أعجبني

تعليق

التعليقات

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!